احترازات صحية حسب الاحترازات العالمية والسعودية فإن المغادرين إلى بلادهم سيخضعون للحجر لمدة 14 يوما على أقل تقدير، ومن ثم قضاء الإجازة الممنوحة لهم، بعدها سيخضعون للحجر لمدة 14 يوما أخرى في المملكة عند العودة إذا لم تنتهي الجائحة قبل عودتهم، وهذا ما يعني أن الأندية ستفقد خدماتهم لفترة ليست قليلة، وهو المؤشر الذي يؤكد أن عودة النشاط الرياضي ستكون متأخرة ولن تكون في القريب العاجل. -6 لاعبين غادروا إلى أوطانهم -لاعبان ينتظران موافقة سفارتي بلديهما -المغادرون سيخضعون للحجر الصحي -عودة اللاعبين قبل انتهاء الأزمة تجعلهم يخضعون لحجر صحي جديد -المؤشرات تؤكد عدم عودة النشاط الرياضي قريبا -مدربان فضلا العودة إلى بلديهما
وتشترط السعودية على العمال أن يكونوا خالين من الأمراض المعدية، ومن ضمنها فيروس نقص المناعة البشرية والسل، حيث تجرى اختبارات الأمراض المعدية عندما يتقدم العامل بطلب للحصول على تأشيرة في وطنه الأم؛ ومن ثم يجب إجراؤها مرة أخرى في السعودية للحصول على بطاقة إقامة طويلة الأجل. الإقامة المميزة وأمام ضخامة أعداد العمالة الوافدة في السعودية، والانتقادات الحقوقية الموجهة إلى نظام الكفالة، أقر مجلس الوزراء السعودي نظاماً إضافياً في مايو الماضي، وهو ما بات يُعرف بـ"الإقامة المميزة". وبموجب هذا النظام بإمكان أي شخص الحصول على "الإقامة المميزة" لمدة غير محددة (إقامة دائمة) مقابل 800 ألف ريال سعودي تُدفع مرة واحدة (ما يزيد على 200 ألف دولار أمريكي)، أو الإقامة عاماً واحداً قابلاً للتجديد مقابل 100 ألف ريال سنوياً (أكثر من 25 ألف دولار). ويحصل حاملو "الإقامة المميزة" على امتيازات، منها السماح لأُسرهم أيضاً بالإقامة في السعودية، واستقدام عمالة، ومزاولة الأنشطة التجارية، واستخراج تصاريح لزيارة الأقارب، وامتلاك العقارات في جميع أنحاء المملكة باستثناء مدينتي "مكة المكرمة" و"المدينة المنورة". ويجب على المتقدمين على النظام الجديد استيفاء شروط، أبرزها ألا يقل عمره عن 21 عاماً، وأن يكون سجله خالياً من السوابق الجنائية، وألا يكون حاملاً لأي أمراض مُعدية، كما يمكن إلغاء الإقامة في حال صدور عقوبة بالسجن بحق حاملها لمدة 60 يوماً أو غرامة مالية تزيد على 100 ألف ريال.
قالت دراسة حديثة عن سوق العمل في السعودية إن عدد الأجانب في سوق العمل انخفض بنحو 1. 9 مليون عامل منذ بداية 2017، كما غادر 132 ألف عامل في الربع الثاني لعام 2019. وأجرت الدراسة شركة جدوى للاستثمار. وقالت الدراسة إن أكبر تراجع في عدد العمالة الأجنبية في الربع الثاني من عام 2019 كان من نصيب قطاع التشييد، تلاه قطاع تجارة الجملة والتجزئة. وقال التقرير إن آخر إصدار للهيئة العامة للإحصاء، والخاص بسوق العمل للربع الثاني من عام 2019، أظهر تراجع معدل البطالة الكلي بين السعوديين إلى 12. 3%، منخفضا من 12. 5% في الربع الأول لعام 2019. وتضررت العمالة الوافدة في السعودية بسبب القوانين التي تفرض رسوما باهظة على الوافدين وأسرهم هناك، وفقا لرؤية عام 2030 التي أعلنها ولي العهد محمد بن سلمان لتوطين الوظائف بالقطاعين العام والخاص. وكانت تقارير لمنظمات حقوقية تحدثت عن ظروف العمالة بالسعودية، ووصفتها "بالمهينة" وغير الآدمية. واعتمدت رؤية 2030 على برنامج توزان مالي عبر رفع الدعم الحكومي عن الوقود، وزيادة تعرفة الماء والكهرباء، وفرض ضريبة انتقائية، وضريبة قيمة مضافة على كل المشتريات والخدمات، وكان الأسرع تأثيرا على المشهد الاقتصادي في السعودية.
معسكرات "أرامكو" السكنية ويقيم غالبية المقيمين بالسعودية في منازل يخصصها لهم أرباب العمل، أو مجمعات سكنية مجهزة، مثل معسكر أرامكو السعودية السكني في الظهران والمعروف بين سكانه باسم كامب الظهران. ومعسكر الظهران منطقة سكنية بنتها شركة أرامكو السعودية لموظفيها، تقع داخل مدينة الظهران في المنطقة الشرقية بالمملكة، وتم إنشاؤه في أواخر الثلاثينيات من القرن العشرين، ولا يزال الأكبر مع مساحة لاستيعاب أكثر من 11 ألف نسمة. ويضم المعسكر اليوم أعراقاً متعددة من السعوديين وجنسيات عربية، من لبنان ومصر والأردن، والآسيويين، ومختلف الجنسيات من أمريكا الشمالية والجنوبية، والبريطانيين. وهناك نوعان من المناطق المعترف بها من قِبل سكان كامب الظهران، حيث إن الأول بُني لأول مرة في بداية عمل الشركة وهو الجزء الأقدم والأكثر هدوءاً نسبياً، حيث إن معظم المحلات التجارية والحدائق في منطقة أخرى تُعرف باسم تلال (هيلز). ويعد معسكر الظهران أحد ثلاثة مجمعات تابعة للشركة في شرقي البلاد، جنباً إلى جنب مع مخيمات في رأس تنورة (مصفاة وميناء) وبقيق. وبالإضافة إلى معسكر الظهران، بَنَتْ "أرامكو" السعودية مجمعات جديدة مثل العضيلية والسفانية وطناجب.
مخالفو الإقامة مع تفشي جائحة فيروس "كورونا المستجد" في السعودية والتي وصلت أعداد المصابين فيها إلى 2795، والوفيات 41 حالة، بات مخالفو الإقامة يشكلون خطراً على المملكة، وذلك لصعوبة تتبُّع حركتهم ومعرفة الأرقام الدقيقة عنهم، وأماكن وجودهم. وفي السعودية يوجد أكثر من ثلاثة ملايين مخالف لأنظمة الإقامة والعمل، وفقاً لما نشرته وكالة الأنباء السعودية بتقرير لها في سبتمبر الماضي. وبلغ إجمالي المخالفين الذين تم ضبطهم في الحملات الميدانية الأمنية والمشتركة بمناطق المملكة كافة خلال الربع الأخير من العام الماضي، (3075645) مخالفاً، منهم (2396112) مخالفاً لنظام الإقامة، و(474086) مخالفاً لنظام العمل، و(205447) مخالفاً لنظام أمن الحدود، حسب الوكالة السعودية. وبلغ إجمالي المتورطين في نقل وإيواء مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، والتستر عليهم والذين تم ضبطهم، (3790) شخصاً. ووصل إجمالي عدد المواطنين الذين تم إيقافهم لتورُّطهم في نقل أو إيواء وافدين مخالفين للأنظمة (1261) مواطناً، وإجمالي من يتم إخضاعهم حالياً لإجراءات تنفيذ الأنظمة (12962) وافداً مخالفاً، منهم (11015) رجلاً، و(1947) امرأة، حسب الإحصائيات الرسمية.
وتوجد عدة عوامل أدت إلى زيادة مخالفي الإقامة بالسعودية، أولها عدم تعاون المواطنين والمقيمين مع رجال الأمن، وتواطؤهم مع تلك الفئة وفقاً لدراسة أعدَّها رئيس قسم العلوم الاجتماعية بجامعة حائل وحملت عنوان "الخطورة الاجتماعية لمخالفي نظام الإقامة" (واقعها وأساليب الوقاية منها). ونبّهت الدراسة إلى أن عدم توافر البيانات الرسمية حول مخالفي نظام الإقامة، يعد من أكثر العوامل التي تحدُّ من إجراءات الدراسات وتطويرها اعتماداً على معلومات حديثة واضحة ومنظّمة. وتوصي الدراسة بضرورة إجراء دراسات تخصصية موسعة، تهتم بالخطورة الاجتماعية لفئة مخالفي نظام الإقامة، وتبلور المشكلة في نقاط واضحة محددة من جميع الجوانب، بما يمكن الباحثين والمتخصصين من وضع الخطط العلاجية والوقائية المناسبة وفقاً لنتائج هذه الدراسات. وشرعت السلطات السعودية في تمديد "هوية مقيم" آلياً للوافدين الموجودين داخل أو خارج المملكة العاملين في القطاع الخاص، والمنتهية إقاماتهم، لمدة ثلاثة أشهر إضافية دون مقابل مالي. كما قرر الملك سلمان بن عبد العزيز علاج مرضى "كورونا" في المملكة من المواطنين والمقيمين والمخالفين لنظام الإقامة مجاناً.
نستعرض الصفحات الرياضية في مختلف الصحف السعودية ليوم 13 إبريل 2020 مازالت أخبار اللاعبين وتدريباتهم في منازلهم وخطط الأندية لتخفيض الرواتب تتصدر الصفحات الرياضية في الصحف السعودية، خاصة مع توقف دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين السعودي بسبب إجراءات التصدي لفيروس كورونا. الصحف السعودية الصادرة صباح اليوم الإثنين 13 إبريل 2020 اهتمت بخطط الأندية لمواجهة آثار فيروس كورونا وكذلك بعض الإشاعات حول سوق الانتقالات الصيفي القادم. اختيارات المحررين بين فيفا وبيس.. كيف يبدو أشكال النجوم في الألعاب؟ من اللعب بدون حارس وحكم إلى تقنية الفيديو.. تطور القوانين في كرة القدم فضّل المقاولون على الزمالك وأزمة مع رايولا.. أشياء لا تعرفها عن حازم إمام حكايات منسية | هاني سعيد في إيطاليا.. ما بين صداقة كاسانو واعتداء زيدان اقرأ أيضًا | السومة وأفضل صفقات الأهلي السعودي في الألفية الجديدة نستعرض معًا أبرز عناوين الصحف الرياضية والصفحات الرياضية في مختلف الصحف السعودية الصادرة صباح اليوم 13 إبريل...
آخر تحديث: الأربعاء 7 شعبان 1441 هـ - 01 أبريل 2020 KSA 18:34 - GMT 15:34 تارخ النشر: الأربعاء 7 شعبان 1441 هـ - 01 أبريل 2020 KSA 16:45 - GMT 13:45 قالت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودية إنها تعمل مع عدد من الجهات الحكومية ذات العلاقة على مبادرة تقتضي تمكين بعض الوافدين من العودة إلى بلدانهم بشكل استثنائي. وتأتي هذه المبادرة امتداداً للمواقف الإنسانية التي تبذلها الحكومة والحرص الشديد على تلبية احتياجات المقيمين. وذكرت أنها تأتي استجابة لرغبات بعض الوافدين بالعودة إلى بلدانهم في ظل الأوضاع الراهنة التي تعيشها كافة دول العالم جراء الإجراءات الوقائية والاحترازية لمواجهة فيروس كورونا ومنع تفشيه وإتاحة الفرصة لمغادرة العاملين الذين انتهت علاقتهم التعاقدية مع منشآتهم.
Twitter Facebook Linkedin Google plus whatsapp تشكل العمالة الوافدة أحد الأساسيات التي تعتمد عليها السعودية في مشاريعها الاقتصادية المختلفة خاصةً النفط، بالإضافة إلى كثير من المهن التي لا يقبل عليها السعوديون، خاصةً في المطاعم، والأعمال الشاقة، وقطاعات الزراعة، والتنظيف والخدمات المنزلية. ويوجد بالسعودية، وفقاً لآخر إحصائية نشرتها الهيئة العامة للإحصاء السعودية في ديسمبر الماضي، 13. 10 مليون عامل غير سعودي، بعد مغادرة أكثر من 1. 6 مليون أجنبي بعد زيادة رسوم مرافقي العمالة الأجنبية منذ يوليو 2017. وبدأت العمالة الأجنبية التدفق إلى السعودية بعد فترة قصيرة من اكتشاف النفط في أواخر الثلاثينيات، إذ تسلمت الأعمال المهنية والفنية والإدارية في مجال النفط، خاصةًَ من جنوب شرقي آسيا. وينظم عملَ العمالة في السعودية نظام الكفالة الذي يحدد العلاقة بين صاحب العمل والعامل الأجنبي من خلال وساطة مكاتب الاستقدام، حيث قرر النظام أن العامل لحظة وصوله إلى المملكة يصبح ملتزماً بالعمل لدى كفيله وفق بنود العقد، ولا يحق له الانتقال للعمل لدى غيره إلا بإعارته لفترة محددة، أو من خلال نقل كفالته. وحسب النظام يجب على العمال الأجانب الحصول على إذن كفيلهم لدخول البلاد ومغادرتها، ويُمنع خروج الأشخاص الذين لديهم نزاعات عمل معلَّقة في المحكمة.
يبدو أن الموسم الرياضي السعودي لن يعود للدوران مجددا في القريب العاجل، وأن العودة لن تكون قبل يونيو أو يوليو المقبلين، وربما يمتد ذلك إلى بداية أغسطس، وما يؤيد ذلك هو السفر الجماعي للاعبين الأجانب ومدربي أندية دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، وهو مؤشر واضح كون الأندية لن تغامر بالسماح للاعبيها ومدربيها، وهي ستخوض المنافسات قريبا، كون السفر سيجعل اللاعبين والمدربين يخضعون لعدد من الاحترازات الوقائية سواء في بلدانهم عند وصولهم إليها، وكذلك عند عودتهم للمملكة بما في ذلك الحجر الصحي لمدة 14 يوما. مطالبات بعد أن تم السماح للمحترفين الأجانب في الدوري السعودي بالعودة إلى بلدانهم، في ظل المطالب التي تعالت مؤخرًا من قبل اللاعبين والأجهزة الفنية والطبية، من أجل الاطمئنان على ذويهم، في ظل الانتشار المتسارع للوباء في العديد من عواصم العالم، فقد تم منح المحترفين الضوء الأخضر للتواصل مع سفاراتهم في المملكة، لتنسيق إجراءات السفر، على أن تكون العودة إلى المملكة لاحقا حسب الإجازة الممنوحة لهم، وإن كانت بعض الأنباء أفادت إلى أن العودة ستكون في أغسطس المقبل. 8 مغادرين خلال الأيام الماضية غادر المملكة إلى بلدانهم المختلفة 6 لاعبين ومدربان، وهم لاعب النصر، المغربي نور الدين مرابط، ولاعبا الأهلي، الجزائري يوسف البلايلي ولاعب الرأس الأخضر دجانيني تافاريس، ولاعبو الاتحاد، المغربي كريم الأحمدي والبرازيليان برونو أوفيني وجروهي، والمدربان هما مدرب الأهلي، الصربي فلادان ومدرب النصر البرتغالي روي فيتوريا، فيما ما زال لاعب النصر المغربي عبدالرزاق حمدالله ولاعب الاتحاد، الأرجنتيني ليوناردو جل ينتظران موافقة سفارتي بلديهما للمغادرة.