عمل العضلات يؤثر بشكل عام على إفراز الناقل العصبي أسيتيل كولين (Acetylcholine) من الأطراف العصبية. مضادات حيوية ماكروليدية (Macrolide antibiotics) - تحفّز عملية تفريغ المعدة عن طريق إفراز هرمون موتيلين (Motilin) من الاثني عشر. العلاج الجراحي هناك أيضاً عمليات جراحية تشمل: وصل المعدة بالأمعاء الدقيقة عملية فغر المعدة بالتنظير الداخلي (Endoscopic gastrostomy) وغيرها
[٦] تناول أطعمة مُعينة؛ فيُنصح الحوامل اللاتي يُعانين من غثيان الصباح (بالإنجليزية: Morning Sickness) بتناول رقائق البسكويت المقرمش صباحًا قبل النّهوض من الفراش. [٧] علاج الغثيان دوائيًّا يعتمد علاج الغثيان بصورةٍ عامّة على المُسبّب الرئيسي له، وفي أغلب الحالات تزول هذه الحالة من تلقاء ذاتها خاصّة بعد الاستفراغ، وتتضمّن السّيطرة على الغثيان إعطاء المُصاب كمياتٍ كبيرةٍ من السّوائل، ولكن قد تتطلّب الحالات الشديدة منه الخضوع للعلاجات الدوائية، [٨] ونذكر من الأدوية المُتاحة دون وصفة طبية لتخفيف الغثيان ما يلي: [٣] الأدوية التي تُبطّن جدار المعدة الداخلي وتُعادل أحماضها؛ مثل مُضادات الحموضة (بالإنجليزية: Antacids)؛ سواء السائلة أو القابلة للمضغ، ودواء بسموث سبساليسيلات (بالإنجليزية: Bismuth subsalicylate)، ومحاليل الجلوكوز (بالإنجليزية: Glucose)، أو الفركتوز (بالإنجليزية: Fructose) أو حمض الفوسفوريك (بالإنجليزية: Phosphoric Acid). الأدوية التي يُعتقد بأنّها تُعيق مستقبلات الدّماغ التي تُحفّز الاستفراغ أثناء الحركة، وبالتالي فهي تُستخدم لعلاج دوار الحركة أو الوقاية منه، ومنها ديمينهيدرينات (بالإنجليزية: Dimenhydrinate) أو ميكليزين هيدروكلوريد (بالإنجليزية: Meclizine Hydrochloride).