برنامج الإجازة العالية "البكالوريوس" في الدراسات الإسلامية وهو برنامج عام تدرس فيه الطالبة مجموعة من مقررات الدراسات الإسلامية على مدى أربع سنوات، بكل سنة دراسية فصلان دراسيان يمثل كل فصل مستوى دراسيًا قائمًا بذاته، وتمنح الدارسة على أثره درجة البكالوريوس. الرؤیة مخرجات رائدة في مجال الدراسات الإسلامیة محلیاً وإقلیمیاً. الرسالة تأهيل كفاءات متمیزة في الدراسات الإسلامية في التعلم والتعلیم والبحث العلمي وخدمة المجتمع لحفظ القيم الأصيلة وترسیخ الوطنیة. أهداف البرنامج تزوید المجتمع بكفاءات علمیة مؤهلة في مجال الدراسات الإسلامیة. تنمیة مهارت الطلبة وفق احتیاجات الحیاة العملیة. إثراء البرنامج بأعضاء مؤهلین أكادیمیاً ومهنیاً. الارتقاء بالبحث العلمي في الدراسات الإسلامیة وتوظیفه للتعامل مع المستجدات. تفعیل الشراكات العلمیة مع الجهات المختصة في المجتمع. غرس مفاهیم الهویة الإسلامیة وقیمها الشرعیة، وترسیخ الوطنیة. الكلية كلية الآداب الحرم الجامعي الدمام المسار الأدبي والتربوي المستوى الدراسي الدراسة الجامعية الدرجة العلمية بكالوريوس فئة الطلبة إناث الساعات المعتمدة 132 متطلبات إضافية مشروع التخرج الفرص الوظيفية تدريس العلوم الشرعية في التعليم العام بعد التأهيل التربوي.
o شغل وظيفة أستاذ مساعد أستاذ مشارك أستاذ الجامعة الأردنية من عام 1968-1988. o شغل وظيفة أستاذ جامعة الكويت 1988-1990. o شغل وظيفة أستاذ الكوليج دي فرانس باريس: الفائز بجائزة الدراسات الإنسانية والمستقبلية الدورة الخامسة: 1996 - 1997 * o تاريخ الميلاد: 1939 – عين غزال – فلسطين. المؤهلات العلمية: o دكتوراه الدولة في الآداب، قسم الفلسفة "الفلسفة الإسلامية وعلم الكلام من السوربون عام 1968". o شغل وظيفة أستاذ مساعد، أستاذ مشارك، أستاذ الجامعة الأردنية من عام 1968-1988. o شغل وظيفة أستاذ – جامعة الكويت 1988-1990. o شغل وظيفة أستاذ الكوليج دي فرانس باريس: 1990-1991. o أستاذ جامعة البنات الأردنية 1991 الخبرات العلمية: o رئيس قسم الفلسفة – الجامعة الأردنية 1976-1978. o نائب عميد كلية الآداب – الجامعة الأردنية 1978-1979. o عميد كلية الآداب – الجامعة الأردنية 1979-1980. o عميد البحث العلمي – الجامعة الأردنية 1980-1981. o عميد كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية – جامعة البنات الأردنية 1991-1993. o عميد كلية الآداب – جامعة العلوم التطبيقية 1993-1994. o عميد كلية الآداب – جامعة البنات الأردنية 1994-1996. o عميد كلية الآداب – وعميد البحث العلمي – جامعة البنات الأردنية 1997.
ورغم أن معظم طلاب الفصل الدراسي الأول من المسلمين، إلا أن هذا التخصص مفتوح أيضا أمام غير المسلمين "وإن كان اهتمامنا يتوجه بالدرجة الأولى إلى الطلاب المسلمين"، كما يقول عبد الله تاكيم. وفي إطار هذا التخصص يشكل القرآن دورا محوريا. إذ من المرتقب التعامل أيضا مع نصوصه بشكل نقدي لاسيما فيما يتعلق بنشأتها وتاريخها وشرحها وأهميتها في الوقت الحاضر. ومن شأن هذا التخصص حسب البروفيسور عبد الله تاكيم أن يساعد على إلقاء نظرة جديدة على الإسلام ويقول: "المشكلة تتمثل في عدم وجود تاريخ للدراسات الإسلامية في ألمانيا ، ما يعني أنه ليس لدينا ممثلين حقيقيين لهذا الفرع من العلوم، الهدف من هذا التخصص بالدرجة الأولى هو إعداد باحثين شباب في مجال اللاهوت الإسلامي. " الجدير بالذكر أن خريجي هذا التخصص لا يمكنهم الالتحاق مباشرة العمل كأئمة مساجد أو كمعلمين لمادة الدين في ألمانيا، لأنهم يحصلون فقط على شهادة علمية بدرجة بكالوريوس (Bachelor) تمكنهم من متابعة الدراسة في مجالات مختلفة. بيانكا فون دير آو/ خالد الكوطيط مراجعة: طارق أنكاي
بينما أنشأت عدد من الجامعات الألمانية مراكز للدراسات الإسلامية، أطلقت جامعة فرانكفورت وبتمويل ذاتي تخصصا دراسيا رائدا في مجال الدراسات الإسلامية يختلف في مضمونه عن باقي التخصصات الجامعية الأخرى التي تهتم بالإسلام. لدى الطالب أوربه تشي الذي يبلغ من العمر 21 عاما، إطلاع جيد على كلا الثقافتين الألمانية والتركية. فقد ولد وترعرع في ألمانيا وهو ينحدر من أبويين تركيين. قرر دراسة تخصص "الدراسات الإسلامية" في جامعة غوته في مدينة فرانكفورت، حيث يرغب الشاب الألماني التركي في الاطلاع على الدين الإسلامي الذي يعتنقه من منظور ألماني وعلمي. تدريس الإسلام باللغة الألمانية يبقى تكوين الأئمة من أهم أهداف تدريس الإسلام في الجامعات الألمانية وعن تخصص الدراسات الإسلامية في جامعة فرانكفورت وأهميته يقول الطالب الشاب: "في العادة يبقى كل ما نتلقاه حول الدين سواء في المساجد أو في المدارس القرآنية، باللغة التركية". ويضيف بالقول: "أما في إطار هذا التخصص الجديد فيمكننا تناول كل هذه الأمور بطريقة علمية وباللغة الألمانية. الأمر الذي سيفتح لنا إمكانية تلقين المسائل الدينية باللغة الألمانية أيضا، سواء للأجيال القادمة أو للمجتمع الألماني، حتى يتمكن الناس من الإطلاع بشكل دقيق على أوضاع المسلمين هنا"، كما يوضح أوربة تشي.
مجالات الوعظ والإرشاد، والدعوة إلى الله تعالى. الاستشارات الشرعية عن طريق مكاتب الاستشارات الشرعية، والإعلام بشتى قنواته. وسائل الإعلام المختلفة وإعداد البرامج الدينية. المحاكم الشرعية وكتابة العدل. المحاماة والإدعاء العام. العمل الإداري في الدوائر الحكومية والمؤسسات والشركات. العمل معيدة في الجامعات.
6- تربية الطالب على الحجاج المتزن والاستدلال السليم ومد جسور الحوار مع الآخرين على قاعدة من الحكمة والموعظة الحسنة والجدال بالتي هي أحسن.
ــ إمداد المجتمع بحاجته في مجال الدراسات الإسلاميّة المختلفة، والمرشدين والباحثين الذين يسهمون في إشاعة القيم النبيلة وتعميق الفكر الإسلاميّ المعتدل. يتوقع من الطالب في نهاية البرنامج أن يكون قادرًا على: ــ أن يتعرّف بشكل وتفصيلي على المفاهيم الأساسية النظرية والعمليّة المتعلقة بالمفاهيم العقائديّة والتشريعيّة. ــ أن يطبق مهارات التعلُّم الذاتيّ وآليات التعامل في تحليل وتفسير النصوص الشرعيّة. ــ أن يستعمل المعارف النظرية الشرعيّة بوسائل عملية لتعزيز المنهج الوسطيّ من خلال استخدام مهارات تقنيات الاتصال ووسائل التكنولوجيا الحديثة. ــ أن ينتج البحوث العلميّة في مجال الدراسات الإسلامية متبعًا طرق البحث العلمي وأساليبه وأخلاقياته. ـــ أن يستخلص حلولاً وأحكامًا للقضايا المعاصرة المتعلقة بالجوانب الشرعيّة لخدمة المجتمع البحرينيّ.